شخصيات مشهورة

اقوال وعبارات قالها المهاتما غاندي Mahatma Gandhi

المهاتما غاندي

المهاتما غاندي هو سياسي بارز وزعيم روحي للهند خلال حركة استقلال الهند، كان معروفاً بكرهه للظلم والاستبداد، حيث قام بتأسيس حركة للعصيان المدني التي تقوم على عدم استخدام العنف بشكلٍ كامل، وكانت هذه الحركة ملهمة للحصول على الحقوق الحريات في مختلف أنحاء العالم، لذا من خلال هذا المقال قمت بتجميع اقوال وعبارات قالها المهاتما غاندي Mahatma Gandhi، وايضا سوف أقوم بتعريفكم علي غاندي بالتفصيل.

من هو المهاتما غاندي

الاسم: موهانداس كرمشاند غاندي

تاريخ الميلاد: 2/10/1869

نبذة عن حياة المهاتما غاندي

ولد غاندي في 1869، ولد في الهند من طبقة متوسطة، حيث كانت الهند بلاد خاضعة تماما للإمبراطورية البريطانية.

والد غاندي كان موظف حكومي كبيرا، والدة غاندي هي التي عرفت ابنها طريقة اللا عنف كطريقة للمساواة الروحانية والاجتماعية.

انتقل غاندي مع والديه إلى راتشكوت حيث كان عمره 11 عاما، ونجح في اختبار المدرسة الثانوية حيث تلقى تعليمه باللغة الإنجليزية، وقد تزوج في عمر 13 سنه، وفى السنوات الأخيرة له في المدرسة وقع والده صريع المرض.

توفى والد غاندي وهو بعمر 16 سنه وتوفى أيضا ابنه الذي كان عمره أيام، وبعد أن تخرج من المدرسة في عمر 18 رحل عن راتشكوت، وذهب إلى إنجلترا ليتعلم المحاماة في 4/9/1888.

إقرأ أيضا:رسول حمزاتوف , اقوال وعبارات قالها الشاعر رسول حمزاتوف Rasul Gamzatov

اقسم غاندي قبل السفر اقسم لوالدته أمام الكاهن أنا لا يشرب الخمر ولا يقترب من النساء ولا يأكل اللحم.

تعلم غاندي المحاماة في معهد انرتبل، وقد اقتنع غاندي أن اكل اللحوم هي التي ستحرر بلاده من الحكومة البريطانية، ولكن عندما ذهب إلى إنجلترا اقتنع أن المذهب النباتي هو المفتاح وان اللا عنف هو الأسلوب لطرد البريطانيين من بلاده.

اقوال أحلام مستغانمي Ahlam Mosteghanemi

عن حياة المهاتما غاندي

بحث غاندي عن الحقيقة المطلقة وتطور الدينية، وبعد 3 سنوات له في لندن حصل غاندي على المحاماة، وعاد غاندي في 7/1891 في عمر 22 سنه.

توفت والدة غاندي في نفس يوم رجوعه، وبعد ظروف صعبه مرت به في الهند رحل ثانية إلى جنوب أفريقيا ليعمل هناك عند التاجر دادا عبد الله، وكانت نقطة تحول غاندي المهني عندما رفض خلع عمامته أمام المحكمة.

رحل غاندي إلى جمهورية ترانسفال وعاصمتها بريتوريا، وهو ذاهب تعرض إلى الإهانة وألقوا غاندي من القطار، فقد كان يعاني من التعصب العنصري.

بداية الطريق التي جعلته المهاتما، حيث اتحد الفكرتين معا من جديد اللاعنف والحقيقة لتكون واحدا من أكثر أشكال الصراع السياسي في التاريخ قوة تاريخ قوتا وابتكارا.

عندما وصل غاندي الي عمر 37 دخلت فكرة دينية جديدة مثيرة للجدل لكن حاسمة في المزيج وكان يطلق عليه الجهاد.

إقرأ أيضا:اقوال فريدريك نيتشه – ومعلومات مهمة عن حياته وسيرته الفلسفية

نظم غاندي وأصدقائه التجار وثقلهم والهمهم كي يختبر الستيا جرها السلمية على نطاق كامل، وفى 11/9/1906 تعهدوا أن يتصدوا إلى القانون الأسود.

القبض علي غاندي في نهاية يناير عام 1908 ودخل سجن القلعة ومعه 2000 أخران، وعند خروجه اتجه إلى طبقة العمال حيث كانوا لا يخافون السجن.

فى 1913 اعلن غاندي عودة الستيا جرها والأضراب على ضريبة احتجاجية واعتمد على العمال في الأضراب.

وفي 6/11/1913 في الساعة السادسة صباحا وتحت وسائل الأعلام العالمي قاد غاندي 2221 رجل وامرأة وطفل عبر الحدود.

القى القبض على غاندي مرة ثانية وحكم عليه 9 اشهر، فانتشر الأضراب اكثر مما جعلهم يلغوا الضريبة السبب في الخلاف، وقد فاز غاندي في النهاية، ورجع إلى الهند ليكمل نجاحه الذى حققه في جنوب أفريقيا، وفى 18/7/1914 ابحر إلى الهند.

وصل غاندي الي الهند وفي في غضون سنوات قليلة من العمل الوطني أصبح الزعيم الأكثر شعبية. وركز عمله العام على النضال ضد الظلم الاجتماعي من جهة وضد الاستعمار من جهة أخرى، واهتم بشكل خاص بمشاكل العمال والفلاحين والمنبوذين.

قرر غاندي في عام 1932 البدء بصيام حتى الموت، احتجاجاً على مشروع قانون يكرس التمييز في الانتخابات ضد المنبوذين الهنود؛ مما دفع بالزعماء السياسيين والدينيين إلى التفاوض والتوصل إلى “اتفاقية بونا” التي قضت بزيادة عدد النواب “المنبوذين” وإلغاء نظام التمييز الانتخابي.

إقرأ أيضا:مصطفى محمود , اقوال وعبارات قالها الدكتور مصطفى محمود Mostafa Mahmoud

تحدى غاندي القوانين البريطانية التي كانت تحصر استخراج الملح بالسلطات البريطانية مما أوقع هذه السلطات في مأزق، وقاد مسيرة شعبية توجه بها إلى البحر لاستخراج الملح من هناك.

قالها المهاتما غاندي

قرر غاندي في عام 1934 الاستقالة من حزب المؤتمر والتفرغ للمشكلات الاقتصادية التي كان يعاني منها الريف الهندي، وفي عام 1937 شجع الحزب على المشاركة في الانتخابات معتبراً أن دستور عام 1935 يشكل ضمانة كافية وحدا أدنى من المصداقية والحياد.

وفي عام 1940 عاد إلى حملات العصيان مرة أخرى فأطلق حملة جديدة احتجاجاً على إعلان بريطانيا الهند دولة محاربة لجيوش المحور دون أن تنال استقلالها.

استمر هذا العصيان حتى عام 1941 كانت بريطانيا خلالها مشغولة بالحرب العالمية الثانية ويهمها استتباب أوضاع الهند حتى تكون لها عوناً في المجهود الحربي.

حاولت السلطات البريطانية المصالحة مع الحركة الاستقلالية الهندية فأرسلت في عام 1942 بعثة عرفت باسم “بعثة كريبس” ولكنها فشلت في مسعاها، وعلى إثر ذلك قبل غاندي في عام 1943، ولأول مرة، فكرة دخول الهند في حرب شاملة ضد دول المحور على أمل نيل استقلالها بعد ذلك.

بانتهاء عام 1944 وبداية عام 1945 اقتربت الهند من الاستقلال، وتزايدت المخاوف من الدعوات الانفصالية الهادفة إلى تقسيمها إلى دولتين بين المسلمين والهندوس، وحاول غاندي إقناع محمد علي جناح الذي كان على رأس الداعين إلى هذا الانفصال بالعدول عن توجهاته لكنه فشل.

أعلن تقسيم الهند عام 1947حتى سادت الاضطرابات الدينية عموم الهند وبلغت من العنف حداً تجاوز كل التوقعات فسقط في كلكتا وحدها ما يزيد عن خمسة آلاف قتيل.

تصاعد حدة التوتر بين الهند وباكستان بشأن كشمير، وسقوط العديد من القتلى في الاشتباكات المسلحة التي نشبت بينهما عام 1947/1948، وأخذ يدعو إلى إعادة الوحدة الوطنية بين الهنود والمسلمين طالباً بشكل خاص من الأكثرية الهندوسية احترام حقوق الأقلية المسلمة.

غاندي

مؤلفات المهاتما غاندي

  • مهاتما غاندي سيرته كما كتبها بقلمه
  • في سبيل الحق أو قصة حياتي
  • قصة تجاربى مع الحقيقة
  • شذرات وأقوال: المهاتما غاندي
  • غاندي 2 ؛ اعترافات، تأملات، رؤى
  • حضارتهم وخلاصنا
  • الطب الشعبى الهندى

اقوال المهاتما غاندي

  • الإيمان ليس شيئا ًللفهم، إنه حالة لتنمو فيها.
  • حتى وإن كنتم أقلّية تبقى الحقيقة حقيقة.
  • يكمن المجد في محاولة الشخص الوصول إلى هدف وليس عند الوصول إليه.
  • هل هناك حاجز لا يمكن للحبّ أن يكسره؟ أكره الخطيئة، وأحب الخاطىء.
  • الأرض توفر ما يكفي لتلبية احتياجات كل إنسان، ولكن ليس جشع كل رجل.
  • لا يمكن لحضارة العيش إذا كانت تحاول أن تكون حصرية.
  • يمكنك أن تقيدني، يمكنك أن تعذبني، يمكنك حتى أن تقوم بتدمير هذا الجسد، ولكنك لن تنجح أبداً في إحتجاز ذهني.
  • عِش كما لو كنت ستموت غداً، وتعلم كما لو كنت سعيش للأبد.
  • لا أعرف خطيئة أعظم من إضطهاد بريء باسم الله.
  • الرجل ما هو إلّا نتاج أفكاره، بما يفكر يصبح عليه.
  • أنا مستعد لان أموت، ولكن ليس هنالك أي داعي لأكون مستعداً للقتل.

 

وعبارات قالها المهاتما غاندي

  • لا يصبح الخطأ على وجه حق بسبب تضاعف الانتشار، و لا تصبح الحقيقة خطأ لأن لا أحد يراها.
  • أنا أنظر فقط إلى المزايا الحسنة في الناس، ولأني لا أخلو من العيوب لا يفترض أن أتكلم عن أخطاء الآخرين.
  • السعادة هي عندما يتوافق فكرك وقولك وفعلك.
  • الحرية غير ذات قيمة إذا لم تشمل حرية ارتكاب الأخطاء.
  • في مسائل الضمير، لا مكان لقانون الأغلبية.
  • في الضمير لا عبرة لقانون الأكثرية.
  • الفقر هو أسوأ أشكال العنف.
  • يجب أن يعيش الأغنياء ببساطة أكثر حتى يستطيع الفقراء أن يعيشوا.
  • يمكنك قتل الثوار لكن لا يمكنك قتل الثورة.
  • ربما يعذبون جسدي ويحطمون عظامي، ولكن سيكون لديهم جسدي الميت لا طاعتي وخنوعي.
  • يجب أن تكون أنت التغيير الذي تريد أن تراه في العالم.
  • القوة لا تأتي من مقدرة جسمانية، بل تأتي بها إرادة لا تقهر.
  • لو لم يكن لدي أي حس فكاهة، لكنت قد انتحرت منذ فترة طويلة.
  • العناية الإلهية لديها ساعة مضبوطة لكل شيء، لا يمكننا قيادة النتائج، يمكننا فقط السعي جاهدين.
  • ليس هنالك طريق للسلام، بل أن السلام هو الطريق.
  • الطريقة الأفضل لتجد نفسك هي أن تضيع في خدمة الآخرين.
  • إن النصر الناتج عن العنف هو مساوي للهزيمة، إذ أنه سريع الإنقضاء.
  • الجبان غير قادر على إظهار الحب، فهذا من امتياز الشجاع.
  • الحقيقة هي الحقيقة وإن كان الجميع ضد واحد.
  • رماني الناس بالحجارة، فجمعتها وبنيت بيتاً.
  • أوقية من الخبرة تساوي أكثر من طن من الوعظ.
  • هناك كفاية في العالم لحاجة الإنسان ولكن ليس لجشعه.
  • أحياناً يختبر الله الذين يريد أن يباركهم إلى أقصى درجة.
  • لا يمكن للرجل أبداً أن يكون على قدم المساواة مع المرأة في الروح المتفانية التي وهبتها لها الطبيعة.
  • أنا على استعداد للموت، ولكن لا يوجد سبب من أجله أنا على استعداد للقتل.
  • إنّنا سوف نكسب معركتنا لا بمقدار ما نقتل من خصومنا، ولكن بمقدار ما نقتل في نفوسنا الرغبة في القتل.
  • في الصلاة، من الأفضل أن يكون لديك قلب بلا كلمات عوضاً عن كلمات بلا قلب.
  • دائماً ما يكون وراء الغضب حجة، لكنها نادراً ما تكون سليمة.
  • لا تأتي قوة من القدرات الجسدية، إنّما من العزيمة التي لا تقهر. سيبقى ما فعلته لا ما قلته أو ما كتبته.
  • لا يمكن للضعيف أن يغفر، الغفران هو سمة الأقوياء.
  • لكي تكون وحدة الشعب حقيقية، يجب عليها أن تصمد أمام أقصى أنواع الضغط دون أن تنكسر.
  • لا يمكن لهم سلب احترامنا للذات، إذا لم نعطهم إياها.
  • الصلاة هي مفتاح الصباح وترباس المساء.
  • الدين الذي لا يراعي الشؤون العملية ولا يساعد على حلها، ليس ديناً.
  • تحيا الأخطاء عارية من أي حصانة، حتى لو غطتهاكل نصوص الكون المقدسة.
  • لا أحب كلمة التسامح ولكن لا أجد كلمة أفضل منها.
  • الفقر هو أسوأ أشكال العنف.
  • الغضب والتعصب هم أعداء الفهم الصحيح.

حكم واقوال عن المودة معبرة بالصور

المهاتما غاندي

  • حياتي هي رسالتي.
  • في إعتقادي الراسخ أنّ قوة الروح تنمو بتناسب مع إخضاعك للجسد.
  • ليس عندي ما أُعلمه للعالم، فالحقيقة واللاعنف موجودان منذ بداية الزمن.
  • يصبح الإنسان عظيماً تماماً بالقدر الذي يعمل فيه من أجل رعاية أخيه الإنسان.
  • ما أفضل أن يخرس المرء عن ذكر الحقيقة، إن لم ينطقها بلطف.
  • اللاعنف يتطلب ضعف الإيمان، الإيمان بالله وأيضاً الإيمان في الإنسان.
  • الإختلاف في الرأي ينبغي ألّا يؤدّي إلى العداء، وإلّا لكنت أنا وزوجتي من ألدّ الأعداء.
  • النصر الذي حققته العنف هو بمثابة هزيمة، لأنه مؤقت.
  • ليس كل سقوط نهاية، فسقوط المطر أجمل بداية.
  • الضعيف لا يغفر، فالمغفرة شيمة القوي.
  • يمكن أن الصوت البشري لا تصل المسافة التي تغطيها صوت الضمير لا تزال صغيرة.
  • ليس من الحكمة أن يكون الإنسان متأكد من حكمته، أنه أمر صحي أن يتم تذكيره بأنّ الأقوى يمكن أن يضعف، والأكثر حكمة يمكن أن يخطئ.
  • الغاية هي الشجرة، والوسيلة هي البذرة، إنّ الغاية موجودةٌ في الوسيلة كما أنّ الشجرة موجودةٌ في البذرة.
  • أولاً يتجاهلونك، ثم يسخرون منك، ثم يقاتلونك، وبعد ذلك تفوز.
  • ساعة الغضب ليس لها عقارب.
  • ليس هناك ما يتعب الجسد مثل القلق، المرء الذي لديه أي قدر من الإيمان بالله يجب أن يشعر بالخجل للقلق بشأن أي شيء على الإطلاق.
  • أنظر فقط إلى الصفات الحسنة للناس، وكَوني لستُ خالي من العيب، فلا يفترض أن أسبر عيوب الآخرين.
  • لا يمكن تصنيع العاطفة أو تنظيمها حسب القانون.
  • إنّ الغضب وقلة الاحتمال هما أعداء الفهم الصائب.
  • هناك محكمة عليا أعلى من محاكم العدل والتي هي محكمة الضمير، إنّها تعلو بكثير كل المحاكم الأخرى.
  • في النهاية دين الإنسان هي مسألة بينه وبين خالقه ولا أحد آخر.
  • دع أول شيء تقوم به كل صباح هو أن تعزم لذلك اليوم على أن لن أخشى أحداً على هذه الأرض، وأن لن أخشى أحداً إلا الله، وأن لن أحمل ضغينة على أحد، وأن لن أخضع لظلم أي كان، وأن أقهر الخرافة بالحقيقة وفي مقاومتي للخرافة سأصطبر على كل معاناة.
  • الطاغية الوحيد الذي أقبله في هذا العالم هو الصوت الداخلي المتبقي.
  • هناك أناس في العالم على درجة من الجوع المادي، لدرجة أن الله لا يمكن أن يظهر لهم إلّا في شكل الخبز.
  • لا يوجد في الهند سياسي شجاع بما فيه الكفاية، لأن يحاول شرح أن الأبقار يمكن أكلها.
  • الـ “لا” التي تلفظ عن قناعة عميقة أفضل من الـ “نعم” التي تلفظ لمجرد الإرضاء، أو أسوأ من ذلك لتجنب المتاعب .
  • إنّ مبدأ العين بالعين يجعل كل العالم أعمى.
  • إنّ طريق الاستقلال يجب أن تمهده الدماء.
  • إنّ أية جريمة أو إصابة، بغَضّ النظر عن القضية، إرتكبت أو سُبِّبَت لشخص آخر هي جريمة ضد الإنسانية.
  • إنّ التأقلم ليس تقليداً، بل هو يعني قوة المقاومة والاستيعاب.
  • حارب عدوك بالسلاح الذي يخشاه، لا بالسلاح الذي تخشاه أنت.
  • بما أنني رميت سيفي فإنّ كأس الحب هو كل ماأستطيع أن أهديه لمن يتعرض لي.
  • لا يمكنك مصافحة يد مقبوضة.

وفاة المهاتما غاندي

توفي غاندي عام 1948م قاتيلا علي يد هندوسي بسبب مبدأ غاندي يقوم الذي كان يقوم على فكرة اللاعنف والسلمية في المقاومة ضد الاستعمار البريطاني، ولقد استخدم فيها أساليب كثيرة منها العصيان المدني والمقاطعة والصيام، وقد رأى غاندي أنّ هذه الفكرة هي أقوى من أسلحة الدمار الشامل التي تملكها الدول، وفي الفترة ما بين سنة 1944 وسنة 1945 وحين اقتربت الهند نيل استقلالها حصلت مواجهات مؤسفة بين الهندوس والمسلمين، ولقد دعا غاندي إلى احترام الأقلية المسلمة ممّا أغضب البعض.

السابق
اقوال وعبارات قالتها أحلام مستغانمي Ahlam Mosteghanemi
التالي
اقوال وعبارات قالها إبراهيم اليازجي Ibrahim Al Yaziji

اترك تعليقاً